منذ يناير والأسود تغتابها وتغتالها كل حيوانات الأبراج الأخرى، الأسود هذا العام لم تدخل أي صراع تعتقد أن النصر فيه محسوم لها، تعالت على القتال..
عان برج الأسد جيدًا الست شهور الماضية، لم يكن يمتلك الوقت لتحقيق أي انجازات، استنزفته الصراعات الخارجة عن إرادته.
لكن ما مضى لا يهم، حان الآن موعد السعادة الفلكي، حسب تقديرات الباحثين في هذا المجال الذي أستهويه جدًا!
مع أواخر شهر يوليو تبدأ الانفراجات واحدة تلو الأخرى، تبدًا بالنفسية وتنتهي والانفراجات العملية، ستغمرنا الاحتفالات، سنسعد جدًا بكوننًا سببًا لسعادة الآخرين، سيكون لدينا متسع من السحر لتأخذ شخصيتًا منحى تفاؤلي ومشجع للأخرين..
وكما يقول المهتمين، سيحمل لنا أغسطس الكثير من المفاجآت الإيجابية، وإذا كنا بصدد عمل ما، سيسري ذلك العمل بشكل رائع وستحصد نتائج جيدة أكثر من المتوقع..
ومن خلال هذا العمل سنعيد بناء شخصيتنا وحضورنا من خلال التخلص من كل ما يعيق تقدمنا، سواء من مشاكل أو أشخاص لا تخدم حياتنا الاجتماعية ولا العملية.
هذا الشهر بداية جميلة لإعادة كل ما فقدناه، لترميم كل ما تكسر، للصعود أسرع من الإيقاع الطبيعي، هذه فرصتنا وعلينا استغلالها!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق